وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344479110131 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_03 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_02 
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_07
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_09
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_13

 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_20 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344479471151
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344480466451 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344481197721

 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Arab_20 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344479471151
مرحباً بك إلى منتدى روح الابداع
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344480466451 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344481197721

وجوب التواصي بالموت على الإسلام
"مرحباآ بكـ
زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي

منتدى روح الابداع

 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 81547410
"مرحباآ بكـ
زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي

منتدى روح الابداع

 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 81547410



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التبادل الاعلانى  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    
 وجوب التواصي بالموت على الإسلام Collapse_tcat
المواضيع المضافه مؤخراً
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الخميس يوليو 09, 2015 3:11 am
الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 1:07 pm
الأحد يوليو 06, 2014 3:12 pm
الخميس يوليو 03, 2014 1:33 pm
الإثنين يونيو 23, 2014 8:36 am
الإثنين يونيو 23, 2014 8:35 am
الإثنين يونيو 23, 2014 7:46 am
الإثنين يونيو 23, 2014 7:44 am
الإثنين يونيو 23, 2014 7:30 am
الجمعة يونيو 13, 2014 10:59 am



 :: روح الابداع العام :: الثقافة الاسلامية

 
شاطر
بيانات كاتب الموضوع
وجوب التواصي بالموت على الإسلام
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو نشيط
الرتبه:
الصورة الرمزية
 

البيانات
عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 26/12/2012
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: وجوب التواصي بالموت على الإسلام وجوب التواصي بالموت على الإسلام Emptyالجمعة ديسمبر 28, 2012 3:15 pm






وجوب التواصي بالموت على الإسلام

قال تعالى : { وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآَخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (130) إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (131) وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (132) أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آَبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) [البقرة/130-134]
لَقَدْ تَجَرَّدَ إِبراهِيمُ فِي عِبَادَةِ اللهِ فَلَمْ يَدْعُ مَعَهُ غَيْرَهُ ، وَلَمْ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً ، وَتَبَرَّأَ مِنْ كُلِّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ حَتَّى تَبَرَّأَ مِنْ أَبِيهِ ، وَخَالفَ قَوْمَهُ . فَمَنْ يَتْرُكَ طَرِيقَ إِبْراهيمَ هذا وَمَسْلَكَهُ وَمِلَّتَهُ ، وَيَتَّبِعْ طَرِيقَ الغَيِّ وَالضَّلاَلِ ، فَهُوَ سَفِيهٌ ، وَلاَ يَرْتَكِبُ الضَّلاَلَةَ إِلاَّ السَّفيهُ .
وَلَقَدِ اصْطَفَى اللهُ إِبراهِيمَ وَاخْتَارَهُ في الدُّنيَا ، وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ مِنَ الصَّالِحِينَ المُقَرَّبينَ عِنْدَ اللهِ .
أَمَرَ اللهُ إِبراهيمَ بِالإِخلاَصِ لَهُ ، وَالاسْتِسْلامِ لِحُكْمِهِ ، فَامْتَثَلَ لأَمْرِ رَبِّهِ ، وَقَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ العَالَمِينَ جَمِيعاً .وَكَانَتْ كَلِمَةُ الإِسْلامِ للهِ مُحَبَّبَةً إِلَى نَفْسِ إِبْراهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ فَأَوصَوْا بِهَا أَبْنَاءَهُمْ حِينَ حَضَرَتْهُمُ الوَفَاةُ وَقَالُوا لَهُمْ : إِنَّ الله اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَأَحْسِنُوا فِي حَيَاتِكُمْ ، وَالْزَمُوا ذلِكَ لِيَرزُقَكُمُ اللهُ الوَفَاةَ عَلَيهِ ، لأنَّ المَرْءَ يَمُوتُ عَلَى مَا كَانَ عَلَيهِ ، وَيُبْعَثُ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيهِ .
يَقُولُ تَعَالَى إِنَّ اليَهُودَ الذِينَ كَانُوا فِي عَصْرِ النَّبِيِّ r يُجَادِلُونَهُ ، وَيَجْحَدُونَ نُبُوَّتَهُ ، وَيَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ إِنَّما يَسِيرُونَ عَلَى الدِّينِ الذِي مَاتَ عَلَيهِ يَعْقُوبَ ، مَعْ أَنَّهُم لَمْ يَكُونُوا حَاضِرِينَ ( شُهَدَاءَ ) حِينَمَا حَانَتْ مَنِيَّةُ يَعْقُوبُ ، وَجَاءَهُ المَوْتُ ، وَلَكِنَّ اللهَ كَانَ شَاهِداً عَلَى ذلِكَ . وَيُقَرِّرُ سُبْحَانَهُ : إِنَّ يَعقُوبَ سَأَلَ بَنِيهِ عَمَّا يَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِهِ ، فَقَالُوا لَهُ : إِنَّهُمْ يَعْبُدُونَ إِلهَهُ وَإِلهَ آبَائِهِ ، الوَاحِدَ الأَحَدَ ، الذِي لا شَرِيكَ لَهُ ، وَسَيُسَلِّمُونَ أَمْرَهُمْ إِليهِ .
( هذِهِ الآيَةُ تُرشِدُ إلى أَنَّ دِينَ اللهِ وَاحدٌ فِي كُلِّ أُمَّةٍ ، وَعَلَى لِسَانِ كُلِّ نَبِيٍّ ، وَرُوحُهُ التَّوحِيدُ وَالاسْتِسْلاَمُ للهِ ، وَالإِذْعَانُ لِهَدْيِ الأَنْبِيَاءِ ) .
فَتِلْكَ الأَجْيَالُ السَّالِفَةِ كَانُوا أَمَّةً مُؤْمِنَةً ، فَلا يَنْفَعُكُمُ الانتِسَابُ إِلَيهِمْ ، إَذَا لَمْ تَفْعَلوا أَنْتُم خَيْراً تَنْتَفِعُونَ بِهِ ، فَقَدْ جَرَتْ سُنَّةُ اللهِ فِي خَلْقِهِ عَلَى أَنْ لا يُجْزَى أَحَدٌ إِلاَّ بِكَسْبِهِ وَعَمَلِهِ ، وَلا يُسْأَلُ أَحَدٌ إِلا عَنْ كَسْبِهِ وَعَمَلِهِ ، فَكُلُّ وَاحِدٍ يُحَاسَبُ عَلَى عَمَلِهِ ، وَلاَ تُسْأَلُونَ أَنْتُمْ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ هُمْ .[1]
" هذه هي ملة إبراهيم .. الإسلام الخالص الصريح .. لا يرغب عنها وينصرف إلا ظالم لنفسه ، سفيه عليها ، مستهتر بها .. إبراهيم الذي اصطفاه ربه في الدنيا إماما ، وشهد له في الآخرة بإصلاح .. اصطفاه «إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ» .. فلم يتلكأ ، ولم يرتب ، ولم ينحرف ، واستجاب فور تلقي الأمر.
«قالَ : أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ» ..هذه هي ملة إبراهيم .. الإسلام الخالص الصريح .. ولم يكتف إبراهيم بنفسه إنما تركها في عقبه ، وجعلها وصيته في ذريته ، ووصى بها إبراهيم بنيه كما وصى بها يعقوب بنيه. ويعقوب هو إسرائيل الذي ينتسبون إليه ، ثم لا يلبون وصيته ، ووصية جده وجدهم إبراهيم! ولقد ذكر كل من إبراهيم ويعقوب بنيه بنعمة اللّه عليهم في اختياره الدين لهم : «يا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ» ..
فهو من اختيار اللّه. فلا اختيار لهم بعده ولا اتجاه. وأقل ما توجبه رعاية اللّه لهم ، وفضل اللّه عليهم ، هو الشكر على نعمة اختياره واصطفائه ، والحرص على ما اختاره لهم ، والاجتهاد في ألا يتركوا هذه الأرض إلا وهذه الأمانة محفوظة فيهم : «فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ» ..
وها هي ذي الفرصة سانحة ، فقد جاءهم الرسول الذي يدعوهم إلى الإسلام ، وهو ثمرة الدعوة التي دعاها أبوهم إبراهيم ..تلك كانت وصية إبراهيم لبنيه ووصية يعقوب لبنيه .. الوصية التي كررها يعقوب في آخر لحظة من لحظات حياته والتي كانت شغله الشاغل الذي لم يصرفه عنه الموت وسكراته ، فليسمعها بنو إسرائيل :
«أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ. إِذْ قالَ لِبَنِيهِ : ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي؟ قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ إِلهاً واحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ» ..
إن هذا المشهد بين يعقوب وبنيه في لحظة الموت والاحتضار لمشهد عظيم الدلالة ، قوي الإيحاء ، عميق التأثير .. ميت يحتضر. فما هي القضية التي تشغل باله في ساعة الاحتضار؟ ما هو الشاغل الذي يعني خاطره وهو في سكرات الموت؟ ما هو الأمر الجلل الذي يريد أن يطمئن عليه ويستوثق منه؟ ما هي التركة التي يريد أن يخلفها لأبنائه ويحرص على سلامة وصولها إليهم فيسلمها لهم في محضر ، يسجل فيه كل التفصيلات؟ ..
إنها العقيدة .. هي التركة. وهي الذخر. وهي القضية الكبرى ، وهي الشغل الشاغل ، وهي الأمر الجلل ، الذي لا تشغل عنه سكرات الموت وصرعاته : «ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي؟» ..
هذا هو الأمر الذي جمعتكم من أجله. وهذه هي القضية التي أردت الاطمئنان عليها. وهذه هي الأمانة والذخر والتراث ..
«قالُوا : نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ. إِلهاً واحِداً. وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ» ..إنهم يعرفون دينهم ويذكرونه. إنهم يتسلمون التراث ويصونونه. إنهم يطمئنون الوالد المحتضر ويريحونه.
وكذلك ظلت وصية إبراهيم لبنيه مرعية في أبناء يعقوب. وكذلك هم ينصون نصا صريحا على أنهم «مُسْلِمُونَ». والقرآن يسأل بني إسرائيل : «أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ؟» .. فهذا هو الذي كان ، يشهد به اللّه ، ويقرره ، ويقطع به كل حجة لهم في التمويه والتضليل ويقطع به كل صلة حقيقية بينهم وبين أبيهم إسرائيل!
وفي ضوء هذا التقرير يظهر الفارق الحاسم بين تلك الأمة التي خلت ، والجيل الذي كانت تواجهه الدعوة ..
حيث لا مجال لصلة ، ولا مجال لوراثة ، ولا مجال لنسب بين السابقين واللاحقين : «تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ، لَها ما كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما كَسَبْتُمْ ، وَلا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ» ..
فلكل حساب ولكل طريق ولكل عنوان ولكل صفة .. أولئك أمة من المؤمنين فلا علاقة لها بأعقابها من الفاسقين. إن هذه الأعقاب ليست امتدادا لتلك الأسلاف. هؤلاء حزب وأولئك حزب. لهؤلاء راية ولأولئك راية .. والتصور الإيماني في هذا غير التصور الجاهلي .. فالتصور الجاهلي لا يفرق بين جيل من الأمة وجيل ، لأن الصلة هي صلة الجنس والنسب. أما التصور الإيماني فيفرق بين جيل مؤمن وجيل فاسق فليسا أمة واحدة ، وليس بينهما صلة ولا قرابة .. إنهما أمتان مختلفتان في ميزان اللّه ، فهما مختلفتان في ميزان المؤمنين. إن الأمة في التصور الإيماني هي الجماعة التي تنتسب إلى عقيدة واحدة من كل جنس ومن كل أرض وليست هي الجماعة التي تنتسب إلى جنس واحد أو أرض واحدة. وهذا هو التصور اللائق بالإنسان ، الذي يستمد إنسانيته من نفخة الروح العلوية ، لا من التصاقات الطين الأرضية! "[2]
ـــــــــــــــ


[1] - أيسر التفاسير لأسعد حومد - (1 / 137)

[2] - فى ظلال القرآن ـ موافقا للمطبوع - (1 / 115)















 الموضوعالأصلي : وجوب التواصي بالموت على الإسلام //   المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: رجل_العدالة



وجوب التواصي بالموت على الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة


الكلمات الدليلية (Tags)
لا يوجد


الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
وجوب التواصي بالموت على الإسلام , وجوب التواصي بالموت على الإسلام , وجوب التواصي بالموت على الإسلام , وجوب التواصي بالموت على الإسلام , وجوب التواصي بالموت على الإسلام , وجوب التواصي بالموت على الإسلام
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ وجوب التواصي بالموت على الإسلام ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
>




مواضيع ذات صلة


 
© جميع الحقوق محفوظة لــ روح الابـــداع  ©

Securityteam

 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344482806761 وجوب التواصي بالموت على الإسلام 1344483182341